قال أنا قرانى
ففى القرآن بيانى
فيه كل شئ امامى
لا أحتاج إلى كهنوت اسلامى
كتب حديث و سيرة فهو كفانى
انى مؤمن بما أنزل الله و بما فيه اتانى
قلت انت غير مؤمن أو غير مدرك لما به قرآنى
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 .
وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 .
وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 .
فأين الإيمان و أين الطاعة بما جاء في قرآنى
أم أنك تفصل بين الرسول و ربه فى تفانى
انت هكذا غير مؤمن بأول شئ ف الإسلام الشهادتين و على نفسك جانى
تلغى أن محمد رسول الله بعد ما شهدت أن لا إله إلا الله محمد رسول الله آمنت بما به اتاك و اتانى
فكيف تؤمن بالقرآن وحده أن كان رسول الله هو المبلغ لما فيه أن انه رسول ثانى
انت تمهد أن ينفى بعد ذلك و يشكك فى قرانى
ألم تقرأ القرآن و قوله تعالى
قال العزيزُ الجبار : (( وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا )).
فما هي الحكمة التي ذكرت في القرآن الكريم وفي هذه الآية بالخصوص .. ؟
وقال تعالى : ((واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمةإن الله كان لطيفا خبيرا))..
ما الذي يتلى في بيوت نساء النبي رضي الله عنهن , غير القرآن الكريم حيث قال الله (( والحكمة )) فربط القرآن بالحكمة بأداة الربط (( حرف العطف )) فما هي الحكمة .. ؟
الحكمه هى السنه
و أن كنت منكر للسنه
فكيف تقيم الصلاه و ما مقدار ركعاتها
و لما تقول الفاتحه بها
و لما تركع ركوع واحد و سجودين بها
و من أين التشهد و أقوالها
و أين الصلوات الخمس وعددها
هاتها من القرآن أم أنك لك صلاه ابتكرتها
و أين الزكاة و مقدارها و نصاب المال المقدر لها
و الحج أين عدد الطواف و أين الجمرات الصغرى و الكبرى هاتها
و آلديات كم يدفع لها
وووو
باختصار يا منكر للسنة و ما بها
كل أمر و كل فرض فرضه الله لنا
السنه مفصله له و مبينه
وحق ربي ما تزيدونا بالسنة إلا إيمانا بها
فعَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) .
رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
فصدق رسول ربي و انتم من زادنا تصديق بها
بقلمى
#المطمئنة_بالله
#شبهات #ردود #السنه #محمد #مصر
#انا_ضد_البحيري
لايك&شير
ففى القرآن بيانى
فيه كل شئ امامى
لا أحتاج إلى كهنوت اسلامى
كتب حديث و سيرة فهو كفانى
انى مؤمن بما أنزل الله و بما فيه اتانى
قلت انت غير مؤمن أو غير مدرك لما به قرآنى
قال تعالى : ( وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) الحشر:من الآية7 .
وقال تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ) النساء/من الآية64 .
وقال تعالى : ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً ) النساء/65 .
فأين الإيمان و أين الطاعة بما جاء في قرآنى
أم أنك تفصل بين الرسول و ربه فى تفانى
انت هكذا غير مؤمن بأول شئ ف الإسلام الشهادتين و على نفسك جانى
تلغى أن محمد رسول الله بعد ما شهدت أن لا إله إلا الله محمد رسول الله آمنت بما به اتاك و اتانى
فكيف تؤمن بالقرآن وحده أن كان رسول الله هو المبلغ لما فيه أن انه رسول ثانى
انت تمهد أن ينفى بعد ذلك و يشكك فى قرانى
ألم تقرأ القرآن و قوله تعالى
قال العزيزُ الجبار : (( وَأَنزَلَ اللّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا )).
فما هي الحكمة التي ذكرت في القرآن الكريم وفي هذه الآية بالخصوص .. ؟
وقال تعالى : ((واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمةإن الله كان لطيفا خبيرا))..
ما الذي يتلى في بيوت نساء النبي رضي الله عنهن , غير القرآن الكريم حيث قال الله (( والحكمة )) فربط القرآن بالحكمة بأداة الربط (( حرف العطف )) فما هي الحكمة .. ؟
الحكمه هى السنه
و أن كنت منكر للسنه
فكيف تقيم الصلاه و ما مقدار ركعاتها
و لما تقول الفاتحه بها
و لما تركع ركوع واحد و سجودين بها
و من أين التشهد و أقوالها
و أين الصلوات الخمس وعددها
هاتها من القرآن أم أنك لك صلاه ابتكرتها
و أين الزكاة و مقدارها و نصاب المال المقدر لها
و الحج أين عدد الطواف و أين الجمرات الصغرى و الكبرى هاتها
و آلديات كم يدفع لها
وووو
باختصار يا منكر للسنة و ما بها
كل أمر و كل فرض فرضه الله لنا
السنه مفصله له و مبينه
وحق ربي ما تزيدونا بالسنة إلا إيمانا بها
فعَنْ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ : ( أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمِثْلَهُ مَعَهُ ، أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنْ السَّبُعِ ) .
رواه أبو داود ( 4604 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود .
فصدق رسول ربي و انتم من زادنا تصديق بها
بقلمى
#المطمئنة_بالله
#شبهات #ردود #السنه #محمد #مصر
#انا_ضد_البحيري
لايك&شير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق