قال الإلحاد لا يفرق بين البشريه
فجعل الناس سواسية
الإيمان بالله هو من يفرق يجعل الناس مؤمنين و ملحدين
يفرق ع أساس الدين
يثيب المؤمنين و يعذب الكافرين
تتزوجون بشرط الدين
المؤمنين لا يتزوجون الكافرين
انتم تفرقون و لا تجمعون
فجعل الناس سواسية
الإيمان بالله هو من يفرق يجعل الناس مؤمنين و ملحدين
يفرق ع أساس الدين
يثيب المؤمنين و يعذب الكافرين
تتزوجون بشرط الدين
المؤمنين لا يتزوجون الكافرين
انتم تفرقون و لا تجمعون
قلت لسؤالك شقين
شق خاص بالتعامل ف الدنيا و جزء خاص بالاخره ف تعامل المؤمنين و الملحدين
شق خاص بالتعامل ف الدنيا و جزء خاص بالاخره ف تعامل المؤمنين و الملحدين
اما بالنسبه للاخره فيثاب فيها المؤمنين الذى يؤمنون انهم إلى ربهم راجعون
فإن كنت ممن لا يؤمنون
فماذا يؤذيك أن كنت لست بها من المؤمنين
إنما يؤذي من كان على ط يقين انه من محاسبين
فإن كنت ممن لا يؤمنون
فماذا يؤذيك أن كنت لست بها من المؤمنين
إنما يؤذي من كان على ط يقين انه من محاسبين
و أما عن زواج المؤمنين بالملحدين
فأنت أن تزوجت من مؤمنة فأنت من المضرورين
فكل لحظه ستذكرك برب المسلمين
الذي انت له من الكارهين
المسلمة من حقها أن يعينها زوجها للتقرب لرب العالمين
أن يصلى معها و يصوم و يزكي و أن يكون لاعباءها الماليه من القائمين
فهل ستفعل ذلك و تكتم كفرك و تكون من المنافقين
هذه ليست تفرقه إنما حق مشروع للمؤمنين
أن يعيش و تعيش لمن يعينهم ع الدين
فالمسلم يحيا ف حياته و معاملاته ليقيم الدين
فالدين منهج حياة المسلمين
فكيف تريد أن يتزوج من الحد بمن كان من المؤمنين
أن كنت لست بالزواج بالاصل لست من المؤمنين
و لا حق للمرأة ع الرجل أو له عليها و لا هم بمؤسسة الزواج من الملتزمين
و لا للأولاد حق أن ما يعطيهم الملحد و ان اعطى كان عليهم من المتفضلين
الإلحاد يهدم لبنه المجتمع و هو لها من المحطمين
كل شى مباح على هوى الملحدين
من أول زواج المثليين
إلى قتل الاجنه المستضعفين
إلى القتل الرحيم بالأطفال المشوهيين
إلى إبادة من ليس ف المجتمع من الفاعلين
يالها من رحمه عند الملحدين
قتل و إفشاء الفاحشه بين العالمين
فأنت أن تزوجت من مؤمنة فأنت من المضرورين
فكل لحظه ستذكرك برب المسلمين
الذي انت له من الكارهين
المسلمة من حقها أن يعينها زوجها للتقرب لرب العالمين
أن يصلى معها و يصوم و يزكي و أن يكون لاعباءها الماليه من القائمين
فهل ستفعل ذلك و تكتم كفرك و تكون من المنافقين
هذه ليست تفرقه إنما حق مشروع للمؤمنين
أن يعيش و تعيش لمن يعينهم ع الدين
فالمسلم يحيا ف حياته و معاملاته ليقيم الدين
فالدين منهج حياة المسلمين
فكيف تريد أن يتزوج من الحد بمن كان من المؤمنين
أن كنت لست بالزواج بالاصل لست من المؤمنين
و لا حق للمرأة ع الرجل أو له عليها و لا هم بمؤسسة الزواج من الملتزمين
و لا للأولاد حق أن ما يعطيهم الملحد و ان اعطى كان عليهم من المتفضلين
الإلحاد يهدم لبنه المجتمع و هو لها من المحطمين
كل شى مباح على هوى الملحدين
من أول زواج المثليين
إلى قتل الاجنه المستضعفين
إلى القتل الرحيم بالأطفال المشوهيين
إلى إبادة من ليس ف المجتمع من الفاعلين
يالها من رحمه عند الملحدين
قتل و إفشاء الفاحشه بين العالمين
الإلحاد من جعل الناس طبقات و اسئل من قتل الملايين
اسئل عن الملحد ماوتسي تونج رئيس الصين
والذي أباد رسميا ٥٠ مليون نسمة و هو اكبر اامجرمين كما يقول المؤرخين
وثاني أكبر مجرم في التاريخ كان جوزيف ستالين
رئيس الإتحاد السوفيتي الملحد والذي أباد ٤٠ مليون نسمة أو يزيدون
والذي أباد رسميا ٥٠ مليون نسمة و هو اكبر اامجرمين كما يقول المؤرخين
وثاني أكبر مجرم في التاريخ كان جوزيف ستالين
رئيس الإتحاد السوفيتي الملحد والذي أباد ٤٠ مليون نسمة أو يزيدون
أما ف الدين الناس كلهم متساوين
النساء و الرجال فالثواب و العقاب متساويين
قال تعالى
((مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )) [النحل 97]
كل المؤمنين عند ربهم متساوين
((مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )) [النحل 97]
كل المؤمنين عند ربهم متساوين
وقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ ، وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ ، وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ ، وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى) رواه أحمد (22978) وصححه الألباني
و هذا ف الثواب والعقاب بالإيمان برب العالمين
و الدنيا لها سنه وضعها رب العالمين
فالعمل هو المقياس لأن الإنسان خلقه ربه ليكون للأرض من المعمرين
يحكم بالعدل بما أعطاه من خلافه للأرض و عقل مبين
يحكم بالعدل بما أعطاه من خلافه للأرض و عقل مبين
فكما قال ابن تيمية ( إنَّ اللَّهَ يُقِيمُ الدَّوْلَةَ الْعَادِلَةَ وَإِنْ كَانَتْ كَافِرَةً ؛ وَلَا يُقِيمُ الظَّالِمَةَ وَإِنْ كَانَتْ مُسْلِمَةً )
وقال تعالى
(وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا. وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) ال عمران
(وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا. وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) ال عمران
فحتى الكافرين يعطوا ف جنتهم الدنيا التى هم بها مؤمنين
و يوفون ما كانوا يعملون
و يوفون ما كانوا يعملون
فهل أنت مازلت مقتنع أن الإلحاد جعل الناس متساوين ؟؟؟
بقلمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق