قالت انتم متناقضين
و أصل المسلمين وثنين
كيف لرسولكم أن يكون للاصنام من المحطمين
و يأمر أن تكونوا للكعبة ساجدين
و يأمر أن تدوروا حولها طوافين
و ع الحجر الأسود لتقبيله تتقاتلون
إلا تفقهون ما تفعلون
و أصل المسلمين وثنين
كيف لرسولكم أن يكون للاصنام من المحطمين
و يأمر أن تكونوا للكعبة ساجدين
و يأمر أن تدوروا حولها طوافين
و ع الحجر الأسود لتقبيله تتقاتلون
إلا تفقهون ما تفعلون
قلت سأتكلم بالعلم ثم بالعقل بعد حين
إلا ترى أن كل شئ يدور ف الكون حول ما هو أكبر و ما له من التابعين
إلا ترى أن كل شئ يدور ف الكون حول ما هو أكبر و ما له من التابعين
إلا ترى أن الإلكترون حول الذرة من الطوافين
ثم القمر للأرض لها من التابعين
ثم الأرض للشمس حولها و من غيرها من الكواكب سياره حولها داءرين
ثم الشمس للمجرة حولها من الطوافين
ثم القمر للأرض لها من التابعين
ثم الأرض للشمس حولها و من غيرها من الكواكب سياره حولها داءرين
ثم الشمس للمجرة حولها من الطوافين
كل الكون يدور حول ما هو له تابع إلا تنظرين
فنحن ندور حول الكعبه التى فوقها عرش الرحمن ف علين
فوق الكعبه البيت المعمور نحن به مؤمنين
فوق الكعبه البيت المعمور نحن به مؤمنين
فنحن ندور حول نقطه تحت عرش الرحمن الذى نحن له تابعين
ثم انظرى معى كيف نطوف من الشمال إلى اليمين
كالالكترون حول الذرة نحن المؤمنين
من ناحيه القلب و كان الأولى أن يكون باليمين
لأننا نقدم كرسولنا اليمين
لكن الله قضى أن نكون كاصغر تكوين لكل ما ف الكون الكترون حول الذرة طوافين
ثم انظرى معى كيف نطوف من الشمال إلى اليمين
كالالكترون حول الذرة نحن المؤمنين
من ناحيه القلب و كان الأولى أن يكون باليمين
لأننا نقدم كرسولنا اليمين
لكن الله قضى أن نكون كاصغر تكوين لكل ما ف الكون الكترون حول الذرة طوافين
ثم انظرى معى كم شوطا نحن طوافين
سبع أشواط كعدد مدارات الالكترون هذا يقين
سؤالى عزيزتى
من كيف علم رسول الله و لما حدد الرقم سبعه بالتحديد
عدد المدارات و اتجاه الإلكترون حول الذرات
من كيف علم رسول الله و لما حدد الرقم سبعه بالتحديد
عدد المدارات و اتجاه الإلكترون حول الذرات
ايام الاسبوع و عدد ألوان الطيف و السموات السبع و الأرضين
كيف لرسولى أن يعلم هذا يقين
ثم انك لتجدين أننا مهما بعدنا عن الكعبه أو قربنا فإننا حولها دوائر أما قائمين أو راكعين أو ساجدين
ف كل وقت وحين هنا يؤذن للعصر و هنا الفجر ف كل إلارض مؤذنين
نحن كلنا مترابطين كمسلمين
ف كل وقت وحين هنا يؤذن للعصر و هنا الفجر ف كل إلارض مؤذنين
نحن كلنا مترابطين كمسلمين
و أن بعدت أو قربت مسافات الارضين
ثم نحن لا نسجد الكعبه و إنما نسجد لرب الكعبه هذا إيماننا نحن المسلمين
إنما نسجد لموقع أشار به رب العالمين
موضع تحت العرش نسجد و ليس لحجر كما تقولين
موضع تحت العرش نسجد و ليس لحجر كما تقولين
و أن كان حجر فإننا نرجم حجر و هو موضع إبليس أمام الملاعين
نقبل حجر و نرجم حجر امتثال لرب العالمين
و مع كل ما قلتى و مع عظمه الكعبه إلا أنها تهون أمام دم واحد من المسلمين
فقد قال ابن عباس أن النبي صلى اللَّه عليه وسلم نظر إلى الكعبة فقال : ما أعظمك وأعظم حرمتك ، والمسلم أعظم حرمة منك قد حرم اللَّه دمه وماله وعرضه وأن يظن به ظن السوء ،
فهل نعظم نحن الحجر أم نعظم المؤمنين
ثم تقولين انتم للحجر الأسود له مقبلين
يا عزيزتى
هذا حجر من جنه رب العالمين
هذا حجر من جنه رب العالمين
نقبله كما قبله رسولنا و كما رفعه ووضعه بيده الشريفتين
كما رفعه للكعبة سيدنا إبراهيم
نقبل رساله ربنا من السماء و نحن للجنة مشتاقين
نقبل و نشير لما كان من عهدنا ف الجنه قبل سنين
وهو مع كل هذا ليس إلا حجر لا يضر و لا ينفع كما قال أمير المؤمنين
كما قال عمر ((إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك)).
كما قال عمر ((إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك)).
فهذا يزيل الالتباس و لنا لقاء بعد حين
بقلمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق