الأربعاء، 4 فبراير 2015

عايزة اتجوز / حكمه لله ف حياتى


قصتى كتبتها الحقيقة علشان كل بنت اتاخرت فى الزواج أو كانت مخطوبة وبعدين تركت خطيبها وتزوج بأخرى فحست بأنها لا اهميه لها فى الحياة وأن ربنا بيعاقبها علشان هى تركته أو تركها لعيب فيه وأمها وابيها وأخوتها يؤنبوها كان زمانك متجوزة ومخلفة مش قاعدة زى البيت الوقف كده
انا كنت مخطوبة لواحد اهله ناس محترمين وكفء لاهلى جدا ويمكن أحسن منا بكتير مالياً لكنى الحقيقة لم استطع تحمله مع انه كان يريد أن يرضينى بكافة الاشكال والالوان لكنه كان عنده عيب رهييييييييييييب لم استطع تحمله والله يا اخواتى
كـــذاب كـــذاب كـــذاب
لم أءمن على نفسى مع واحد كذاب لم اصدقه يوماً وواجهته من أول يوم ويقول سوف أتغير سوف اقول الصدق كان يحاول أن يرضينى بالكذب لم اتحمله أكثر من شهر واحد فقط لا غير
وتركته الحقيقة اصيب بحالة مرضية ولكنى لم استطع أن اذهب واقول صفحت فقد صفحت كثيرا ولا استطيع أن اتحمل منه اكثر
كل من عرفنى زجرنى وعاب على وقال لى انك با قلب وانك قاسية وشريرة
حزمت امرى وفوضه كله لله
وتعافى الحمد لله وتزوج بدل المرة مرتين واصبح عنده بدل الولد اربعة ولكنه طلق الاثنتين ولا يعرف عن اولاده شئ
وانا لم اتزوج وكلما جائت سيرته احمد الله و اقول الحمد لله الذى عافانى مما ابتلى به كثير من عباده المؤمنين
فثقى فى نفسك أن كنتى على الحق والله لن يضيعك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق