اسرد لكم قصتى حتى ترضى كل سيدة او رجل لايرضى بحاله ويتمنى أن يزول ما هو به
انا سيدة قد تعديت الستين من عمرى تبدأحكايتى أنى تزوجت من رجل محترم لكنه أشترط على أن نعيش مع والدته لانه لا يستطيع أن يتركها و تزوجنا فى بيت حماتى وكان بيت العائله كل اسبوع أهله عندنا اخوته وأبنائهم وكنت اتذمر كثيراً من وجودهم المستمر وخدمتهم
ثم حدث لى ابتلاء أنى لم أرزق بالاولاد وكان السبب من عندى فصبر على زوجى الكريم وهدئت قليلا من ناحية تواجد اهله المستمر لانى أحببت أن ارضيه ومرت الايام وبعد تقريبا عشرين عام اصيبت والدة زوجى بمرض ثم توفاها الله فأحسست ساعتها أنى للمرة الاولى أنى صاحبة البيت مع انها كانت فى أخر ايامها تعتمد على فى كل شئ وحتى فى مرضها خدمتها ابتغاء مرضات الله
وبعد وفاه والدة زوجى غيرت فى المنزل وبدلت حجرة حماتى الى حجرة معيشة وبدلنا الاثاث واحسست بأنى ملكة فى بيتى
ثم بعد وفاه والده زوجى بعام جاء زوجى من العمل و تناولنا طعام الغداء ونام زوجى وهو يشاهد التلفاز و نمت وبعدها بساعتين قمت لنتناول الشاى كعادتنا وذهبت الى زوجى فوجته
ميت مات مات رفيق عمرى بدون مرض مات حبيبى بدون شكوى مات من عشت معه بدون ألم مات ابنى وابى و أخى بدون كلمة
فقط مات ....
اصبحت وحيدة فى البيت الذى كنت اراه ضيقاً بأهله فاصبح واسعا على باردا
اصبحت وحيدة بدون اهل زوجى وبدون امه وبدونه
اصبحت اتمنى أن يعود يوما من أيامى السابقة فى خدمه اهل زوجى وخدمته وخدمه امه
واصبح ما لدى بعد أهلى سؤال اهل زوجى عنى وزيارتهم المتباعده التى اشم فيها رائحة زمنى الجميل
احمدوا ربنا جميعاً على هذا الرزق فوالله حتى المشادات الكلامية التى كانت تحدث بينى وبين زوجى أشتقت اليها
فيامن تتذمرين من أهل زوجك أرجوكى افعلى ذلك بحب فأنتى لا تعلمى ما سيحدث غدا
الى كل زوج يتزمر من زوجته فى شئ
احمد الله على ما انت فيه فهناك الكثيرون يتمنوا ما أنت فيه
انا سيدة قد تعديت الستين من عمرى تبدأحكايتى أنى تزوجت من رجل محترم لكنه أشترط على أن نعيش مع والدته لانه لا يستطيع أن يتركها و تزوجنا فى بيت حماتى وكان بيت العائله كل اسبوع أهله عندنا اخوته وأبنائهم وكنت اتذمر كثيراً من وجودهم المستمر وخدمتهم
ثم حدث لى ابتلاء أنى لم أرزق بالاولاد وكان السبب من عندى فصبر على زوجى الكريم وهدئت قليلا من ناحية تواجد اهله المستمر لانى أحببت أن ارضيه ومرت الايام وبعد تقريبا عشرين عام اصيبت والدة زوجى بمرض ثم توفاها الله فأحسست ساعتها أنى للمرة الاولى أنى صاحبة البيت مع انها كانت فى أخر ايامها تعتمد على فى كل شئ وحتى فى مرضها خدمتها ابتغاء مرضات الله
وبعد وفاه والدة زوجى غيرت فى المنزل وبدلت حجرة حماتى الى حجرة معيشة وبدلنا الاثاث واحسست بأنى ملكة فى بيتى
ثم بعد وفاه والده زوجى بعام جاء زوجى من العمل و تناولنا طعام الغداء ونام زوجى وهو يشاهد التلفاز و نمت وبعدها بساعتين قمت لنتناول الشاى كعادتنا وذهبت الى زوجى فوجته
ميت مات مات رفيق عمرى بدون مرض مات حبيبى بدون شكوى مات من عشت معه بدون ألم مات ابنى وابى و أخى بدون كلمة
فقط مات ....
اصبحت وحيدة فى البيت الذى كنت اراه ضيقاً بأهله فاصبح واسعا على باردا
اصبحت وحيدة بدون اهل زوجى وبدون امه وبدونه
اصبحت اتمنى أن يعود يوما من أيامى السابقة فى خدمه اهل زوجى وخدمته وخدمه امه
واصبح ما لدى بعد أهلى سؤال اهل زوجى عنى وزيارتهم المتباعده التى اشم فيها رائحة زمنى الجميل
احمدوا ربنا جميعاً على هذا الرزق فوالله حتى المشادات الكلامية التى كانت تحدث بينى وبين زوجى أشتقت اليها
فيامن تتذمرين من أهل زوجك أرجوكى افعلى ذلك بحب فأنتى لا تعلمى ما سيحدث غدا
الى كل زوج يتزمر من زوجته فى شئ
احمد الله على ما انت فيه فهناك الكثيرون يتمنوا ما أنت فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق