قال لا اؤمن بيوم الدين
قلت لما
قال
انما هى حياتنا الدنيا و ما نحن بمبعوثين
إنما هى ارحأم تدفع و قبور تبلع
إنما أعيش حياتى ولست لأى شئ أخضع
إنما أعيش فقط لاتمتع
إنما أعيش لانى ف النهايه من الحياه ساقلع
إنما هى حياتى التى لا تضر و لا تنفع
قلت لما
قال
انما هى حياتنا الدنيا و ما نحن بمبعوثين
إنما هى ارحأم تدفع و قبور تبلع
إنما أعيش حياتى ولست لأى شئ أخضع
إنما أعيش فقط لاتمتع
إنما أعيش لانى ف النهايه من الحياه ساقلع
إنما هى حياتى التى لا تضر و لا تنفع
قلت تفكر قليلا هل يمكن إلا يكون هناك حياه اخرى
هل يمكن أن تكون حياتك فقط الدنيا الفانيه
هل خلقت النجوم و الكواكب و الدواب لخدمتك و تكون انت أقصر منها عمرا
هل خلقت فقط لتفنى
هل يمكن أن تكون حياتك فقط الدنيا الفانيه
هل خلقت النجوم و الكواكب و الدواب لخدمتك و تكون انت أقصر منها عمرا
هل خلقت فقط لتفنى
كيف بعقلك بذلك يقبل
كيف لفهمك لذلك يعقل
كيف لفهمك لذلك يعقل
إنما انت ف الدنيا لبضع سنين تختبر
تكدح و تعمل و تعمر
ثم الى ربك المستقر
تحاسب ع كل فعل يؤثر
ثم يكون لك الخلود أما ف الجنه و أما ف سقر
تكدح و تعمل و تعمر
ثم الى ربك المستقر
تحاسب ع كل فعل يؤثر
ثم يكون لك الخلود أما ف الجنه و أما ف سقر
قال ليس هناك حساب و لا خطر
قلت يا مسكين أين المفر
انك محاسب و إلى مستقر
انك محاسب و إلى مستقر
فهل يعقل أن من خلق السماوات والأرض بهذا العدل والميزان
أن يترك من لم يحاسب ف الدنيا دون حسبان
أن يتساوى من قتل و من سرق كمن كان لم يؤذي الانام
أن يتساوى من فعل كمن لم يفعل دون حسبان
أن يتساوى من عبد الرحمن كمن كفر هل يستوان
أن يتساوى من أمن بمن خلق كمن كان من الجاحدين
أن يترك من لم يحاسب ف الدنيا دون حسبان
أن يتساوى من قتل و من سرق كمن كان لم يؤذي الانام
أن يتساوى من فعل كمن لم يفعل دون حسبان
أن يتساوى من عبد الرحمن كمن كفر هل يستوان
أن يتساوى من أمن بمن خلق كمن كان من الجاحدين
كيف لمن خلق الكون أن يكون من الظالمين
كيف لكون قام ع الميزان أن يتركه من خلقه دون أن يكون له من الحاكمين
كيف لكون قام ع الميزان أن يتركه من خلقه دون أن يكون له من الحاكمين
فكر و أقبل و ادبر لعلك تكون من المهتدين
بقلمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق