الثلاثاء، 12 مايو 2015

خرافات البحيرى 2/ اعرف دينك

يقول البحيري كتاب البخارى كتاب فقه
كيف هذا يا ‫#‏بحيري‬
قال فى مقدمه البخارى موجود مقدمه فقه
يا سلااااااام
يا #بحيري كتاب البخاري ليس له مقدمه اصلاااااا
كتاب البخارى أوله بسم الله الرحمن الرحيم باب الوحى
أين .. فين .. where
المقدمه يا #بحيري
قال ‫#‏البحيرى‬ الكتاب مبوب كالفقه
ياسلااااام
هل كتاب البخارى ف اى صفحة فيه قال حكم كذا و كذا و كذا
أم قال باب الطهارة باب الإيمان
مجرد تبويب لتجميع الأحاديث النبوية الشريفة فى هذا الباب
قال #البحيرى لا أصل كاتب كتاب فتح الباري لشرح صحيح البخاري الحافظ ابن حجر العسقلاني
قال إنه لو أراد البخارى أن يكون فقيها لكان
يا سلااااام
استنباط رائع و عجيييييب
انا أتساءل هل قرأت البخارى أو اطلعت عليه
أم أنك سمعت ان بعض العلماء تكلم عن فقه البخارى فى التبويب
يا #بحيري عارف يعنى ايه فقه التبويب
هو تنظيم الأحاديث تحت عنوان واحد يعنى
ما اختص بالتوحيد لله مع بعض و ما تكلم عن الملائكة مع بعض
هذا هو فقه التبويب أو فقه البخارى
فيا #بحيري ما هو علم الفقه اصلا !!!!
ما هو علم الفقه؟
علم الفقه هو العلم الذي نعرف من خلاله الحكم الشرعي في كلّ واقعةٍ ويحدد الموقف العمليّ للمكلّف، ليزيل الغموض من حوله، ويصبح واضحاً للمكلّف كيف يتصرّف فيه، ليكون بالتالي مطيعاً وتابعاً مخلصاً للشريعة.
ولهذا يمكن القول: إنّ علم الفقه "هو علم استنباط الأحكام الشرعيّة من الادلة، أو هو علم عمليّة الاستنباط
أو هو: "العلم بالأحكام الشرعيّة العمليّة عن أدلّتها التفصيليّة لتحصيل السعادة الأخرويّة"
- والاحاديث التي اوردها البخاري اوردها بالاسانيد الصحيحة وهذا هو الفيصل فالأحاديث التي في البخاري ليست كلام البخاري ، وإنما فقه الإمام البخاري في استنباطه الحكم من الدليل المسند إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
فهل البخارى استنبط أى حكم ؟؟؟؟
شرائط الفقيه وعمليّة الاستنباط
الفقيه: هو مَن يمارس إقامة الدليل على تعيين الموقف العمليّ في كلّ واقعٍ من وقائع الحياة وناحيةٍ من مناحيها. وهذا ما يُطلق عليه في المصطلح العلميّ اسم (عمليّة استنباط الحكم الشرعي). فاستنباط الحكم الشرعيّ في واقعةٍ، معناه إقامة الدليل على تحديد الموقف العمليّ للإنسان تجاه الشريعة في تلك الواقعة. والفقيه هو من يقوم بعمليّة الاستنباط هذه. ولا
يستطيع أيّ شخصٍ أن يقوم بهذه العمليّة إلا إذا توفّرت فيه قوّة استنباط الأحكام من الأدلّة. ولكي تكون عنده هذه القوّة ينبغي أن يحصل على عدّةٍ من العلوم، منها:
ـ العلم بفنون اللغة العربيّة، والأُنس بالمحاورات العرفيّة.
ـ علم المنطق بمقدار تشخيص الأقيسة، وترتيب الحدود، وتنظيم الأشكال، وتمييز العقيم منها من السليم.
ـ العلم بمهمّات مسائل أصول الفقه.
ـ العلم برجال الحديث، لمعرفة الرجال الثقات وغيرهم الذين يقعون في سند الرواية، وتمييز المشتركين من الرجال، لمعرفة هل يمكن الاعتماد على ما نقلوه أم لا؟
ـ القدرة على الفحص الكامل عن فتاوى المجتهدين من الخاصّة، ورؤساء مذاهب وفتاوى العامّة بل والفحص عن أخبارهم، والأحاديث المرويّة من طرقهم.
ـ معرفة الكتاب والسنّة، لغةً وعرفاً ودرايةً، ومعارضاتهما والقرائن الصارفة، وتفريع الفروع على الأصول. وهذا من أهمّ الأمور التي ينبغي أن تتوفّر في الفقيه.
يا #بحيري
فقه الإمام البخاري في تراجمه وأبوابه التي هي عبارة عما استنبطه من الادلة المسندة
-
يا #بحيري
أن كتاب صحيح البخاري و أيضا صحيح مسلم و كتب الحديث الشريف كتب جمع حديث إضافة إلى الفقه فيه
-
فكيف تتكلم ماليس لك به علم
فأنا لله و انا اليه راجعون
فلله الأمر من قبل ومن بعد
سلااااااام
لايك & شير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق