أننا مؤمنين بأنه ( لا إكراه في الدين ) سورة البقرة 256
و تنطبق ( فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ) الكهف 29
و نتعامل مع الآخرين ب ( لكم دينكم و لى دين ) سورة الكافرون 6
و ندعو لديننا قوله تعالى :
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)النحل
و ندعو لديننا قوله تعالى :
ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)النحل
إنما دعوتنا كما قال تعالى ( مَعْذِرَةً إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (164) الأعراف
فأنتم لن تنفعونا أو تضرونا قال تعالى ﴿فَلِذَلِكَ فَادْعُ وَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَقُلْ آَمَنْتُ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ كِتَابٍ وَأُمِرْتُ لِأَعْدِلَ بَيْنَكُمُ اللَّهُ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ اللَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَنَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (15﴾
[ سورة الشورى ]
[ سورة الشورى ]
و شعارنا شعار الأنبياء ﴿وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللهِ ﴾ [هود/29]
لكن عندما يعتدى علينا فإننا نطبق ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ) البقرة 148
و نحن لا نقلل من الاخر أو نرد الإساءة بتوضيح ما هم عليه
إلا إذا ظلمنا فى ديننا
( أن الله لا يحب الجهر بالسوء إلا من ظلم ) النساء148
إلا إذا ظلمنا فى ديننا
( أن الله لا يحب الجهر بالسوء إلا من ظلم ) النساء148
هذا منهجنا
لايك &شير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق