قصتنا اليوم قد تكون هدايتك فى اخر الدنيا فأذهب اليها
هو رجل فى اواخر الخمسينات مسيحى من عائلة غنية مسيحية ومعروفة فى بلده الساحلى
وكان عنده الكثير من الاصدقاء المسلمين وكان يستضيفهم عنده فى بيت يملكه لقضاء بعض الوقت وللتنزه فى بلده وعندما يأتى الكلام عن الدين كان يسخر منهم فى بعض امور الدين
ثم مرض مرضاً شديداً فى القلب وأصبحت حالته سيئة وقال له الاطباء حالتك ميئوس منها ولن تعيش فقال لهم انا ممكن أعمل اى شئ أسافر اشترى حتى قلب جديد قأنا غنى جداً قالوا له سافر الى دكتور مشهور فى انجلترا يمكن يستطيع مساعدتك وبالفعل سافر الى انجلترا ولم يجد الكتور وقابل مساعده وقال له حالتك ميئوس منها قال اريد أن أقابل الدكتور الكبير بنفسه فحجزوا له فى المشفى ولم يكن هناك غرف مفردة فكان رفيقه فى الغرفة سعودى الجنسية وأخذ يتعرف عليه وشكر السعودى فى الكتور الكبير وأنه أجرى له معجزة وسئله لما لا تصلى فيمكنك حتى الصلاة وانت نائم على السرير فقال أنى مسيحى فضحك السعودى وقال له هل هناك أحد على الارض لم يسلم الى الان فتعجب الرجل والمسيحى جداً وأخذ السعودى يدعوه ليسلم فضجر المسيحى جداًمنه حتى انه ترك له الغرفة ونام يوم وليلة خارج الغرفة فى الممر وجائت السعودى أزمة شديدة وسمعه المسيحى وأسرع فأتى بالاطباء وأنقذوه فلما أفاق السعودى شكر المسيحى جداًوطلب منه العودة للغرفة وتعهد له بأنه لن يضايقه بعد الان وبالفعل رجع الى الغرفة وبدئت الصداقة بينهم وأخذ السعودى أرقام الهاتف للمسيحى ولكى يقوموا بالعمل سوياً وسافر السعودى الى بلده
وجاء الطبيب الكبير وأطلع على تحاليل واوراق المسيحى وقال له الطبيعى أن تكون ميتاً من سته أشهر أنل لا اعلم كيف أنت على قيد الحياة فالتدم على أدويتك اينما كانت وسافر الى بيتك
وسافر بالفعل المسيحى محطم الامال فى أنه سيعيش
وأخذ السعودى يتحدث الى المسيحى ويطلب منه ان يسافر عنده ليستضيفه والمسيحى يرفض فأخذ السعودى يسافر اليه ويوده وظل عاكفا على اتيان المسيحى ببعض الكتب البسيطة فى شرح الاختلاف بين الاديان وأخذ يدعو هذا السعودى الله أن يهدى صاحبه للايمان فى كل صلاواته حتى انه كان يدعو له كما يدعو لاولاده ونفسه وحتى عندما يذهب الى العمرة او الحج
يارب اهديه يارب اهديه يارب اهديه
وحدثت المعجزة حدثت
مرة وهو يقرأ فى الكتب التى جاء له بها السعودى قال يارب أن كان هذا هو الحق فأهدنى له فشرح الله صدره للاسلام وأسلم
وأخفى إيمانه على الجميع على المسلمين والمسيحين عن اخوته وزوجت واولاده جعل ايمانه بينه وبين ربه
وذات مرة وهو ذاهب الى العمرة فقط كان فى المطار وعرفه أحد الضباط وهو من اهله وامسكه وهو بملابس الاحرام وأبلغ عائلته
فقال اخوه شريكه فى العمل انه كان وقت الصلاة يختفى و اخذت الخيوط تتجمع فى انه فعلا اسلم و ثار الجميع ضده و سحبت العائلة كل ما لديه فالاموال اموال عائلة واصبح لا يملك شئ
وبالوقت لانه كان معروف وله اتصالاته نجح فى انشاء عمل جديد على مبادئ اسلامية
وعاش بعدما قال له الطبيب الشهير أنك ميت من سته شهور عاش ثمانية عشر عاما وهو حى يرزق الى الآن عاش اربعين عاما مسيحيا وثمانية عشر عاما مسلما
فاللهم ثبته وثبتنا على الدين ولا تفتنا فى ديننا ..آمين
هو رجل فى اواخر الخمسينات مسيحى من عائلة غنية مسيحية ومعروفة فى بلده الساحلى
وكان عنده الكثير من الاصدقاء المسلمين وكان يستضيفهم عنده فى بيت يملكه لقضاء بعض الوقت وللتنزه فى بلده وعندما يأتى الكلام عن الدين كان يسخر منهم فى بعض امور الدين
ثم مرض مرضاً شديداً فى القلب وأصبحت حالته سيئة وقال له الاطباء حالتك ميئوس منها ولن تعيش فقال لهم انا ممكن أعمل اى شئ أسافر اشترى حتى قلب جديد قأنا غنى جداً قالوا له سافر الى دكتور مشهور فى انجلترا يمكن يستطيع مساعدتك وبالفعل سافر الى انجلترا ولم يجد الكتور وقابل مساعده وقال له حالتك ميئوس منها قال اريد أن أقابل الدكتور الكبير بنفسه فحجزوا له فى المشفى ولم يكن هناك غرف مفردة فكان رفيقه فى الغرفة سعودى الجنسية وأخذ يتعرف عليه وشكر السعودى فى الكتور الكبير وأنه أجرى له معجزة وسئله لما لا تصلى فيمكنك حتى الصلاة وانت نائم على السرير فقال أنى مسيحى فضحك السعودى وقال له هل هناك أحد على الارض لم يسلم الى الان فتعجب الرجل والمسيحى جداً وأخذ السعودى يدعوه ليسلم فضجر المسيحى جداًمنه حتى انه ترك له الغرفة ونام يوم وليلة خارج الغرفة فى الممر وجائت السعودى أزمة شديدة وسمعه المسيحى وأسرع فأتى بالاطباء وأنقذوه فلما أفاق السعودى شكر المسيحى جداًوطلب منه العودة للغرفة وتعهد له بأنه لن يضايقه بعد الان وبالفعل رجع الى الغرفة وبدئت الصداقة بينهم وأخذ السعودى أرقام الهاتف للمسيحى ولكى يقوموا بالعمل سوياً وسافر السعودى الى بلده
وجاء الطبيب الكبير وأطلع على تحاليل واوراق المسيحى وقال له الطبيعى أن تكون ميتاً من سته أشهر أنل لا اعلم كيف أنت على قيد الحياة فالتدم على أدويتك اينما كانت وسافر الى بيتك
وسافر بالفعل المسيحى محطم الامال فى أنه سيعيش
وأخذ السعودى يتحدث الى المسيحى ويطلب منه ان يسافر عنده ليستضيفه والمسيحى يرفض فأخذ السعودى يسافر اليه ويوده وظل عاكفا على اتيان المسيحى ببعض الكتب البسيطة فى شرح الاختلاف بين الاديان وأخذ يدعو هذا السعودى الله أن يهدى صاحبه للايمان فى كل صلاواته حتى انه كان يدعو له كما يدعو لاولاده ونفسه وحتى عندما يذهب الى العمرة او الحج
يارب اهديه يارب اهديه يارب اهديه
وحدثت المعجزة حدثت
مرة وهو يقرأ فى الكتب التى جاء له بها السعودى قال يارب أن كان هذا هو الحق فأهدنى له فشرح الله صدره للاسلام وأسلم
وأخفى إيمانه على الجميع على المسلمين والمسيحين عن اخوته وزوجت واولاده جعل ايمانه بينه وبين ربه
وذات مرة وهو ذاهب الى العمرة فقط كان فى المطار وعرفه أحد الضباط وهو من اهله وامسكه وهو بملابس الاحرام وأبلغ عائلته
فقال اخوه شريكه فى العمل انه كان وقت الصلاة يختفى و اخذت الخيوط تتجمع فى انه فعلا اسلم و ثار الجميع ضده و سحبت العائلة كل ما لديه فالاموال اموال عائلة واصبح لا يملك شئ
وبالوقت لانه كان معروف وله اتصالاته نجح فى انشاء عمل جديد على مبادئ اسلامية
وعاش بعدما قال له الطبيب الشهير أنك ميت من سته شهور عاش ثمانية عشر عاما وهو حى يرزق الى الآن عاش اربعين عاما مسيحيا وثمانية عشر عاما مسلما
فاللهم ثبته وثبتنا على الدين ولا تفتنا فى ديننا ..آمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق